حملة للتضامن مع الأطباء في مصر، ولحمايتهم من تخوين أذرع السيسي
وكتب الروائي “إبراهيم عبد المجيد”: “#متضامن_مع_اطباء_مصر.. يعني لما يكون فيه وباء وانتم مش موفرين حماية للأطباء يبقى حتقضوا عليه ازاي. بالبركة”. وتساءلت “بيري أحمد”: “السيسي المسؤول عن ما وصلت له كل الوزارات والبلد كله بعد انقلاب على حرية وكرامة مصر.. #متضامن_مع_اطباء_مصر اللي كل يوم بيتم نزيف الأطباء والقضاء عليهم مستمر!! على كل الأطباء وقفة والمطالبة بحقوقهم، الشعب فين دوره خط الدفاع الأول لهم في مواجهة كورونا بيتم القضاء عليه ماذا تفعلون”؟
وقالت “سو”: “لو الدكاترة استقالت حقها ونص كمان ما هو مش يعرض نفسه للموت ولما يتعدى ميتعاملش نص معاملة المشخصتية. #متضامن_مع_اطباء_مصر”. بينما نشر “محمد” الصور التي يروج لها النظام عن إمكانياته في مواجهة الفيروس وعلق: “حاجات للشو والعرض فقط! في الوقت اللي الأطباء بتتصاب عشان نقص مستلزمات طبية وعدم توافر وسائل الأمان، وأطباء بتموت عشان مفيش غرف عزل ولا أجهزة تنفس! #متضامن_مع_اطباء_مصر”.
وقارن “تامر”: “الأطباء اللي بياخدوا بدل عدوة 19 جنيه هما الي بيحاربو كورونا.. والقضاة الي بياخدو بدل عدوة 3 آلاف جنيه علقوا نشاطهم. #متضامن_مع_اطباء_مصر”. ووصف “أحمد” سياسة النظام: “- تعالج المصابين وتعرض نفسك للخطر والموت وانت ساكت تبقى حبيبي وكفائة وأسميك الجيش الأبيض.. – لكن تطالب بحقك وتقولي بدل عدوى ومستلزمات طبية واجراءات وقائية.. تبقا إخوان وخاين وعدو الوطن. #اضراب_الاطباء”.
كما كتب حساب “المجلس الثوري المصري”: “#اضراب_الاطباء.. إن عدم تفاعل القطاع الطبي العسكري بمؤسساته الضخمة وإمكاناته المفتوحة مع الوباء داخل المجتمع واكتفاءه بعلاج وحماية الشعب الآخر من الجيش وتابعيه خيانة جديدة من العسكر تشير إلى مدى الانعزال الكبير للطبقة الحاكمة من الضباط ودوائرهم عن الشعب حتى في كارثة الوباء الحالي”. وبمرارة تخيلت “حورية”: “- انت المصري؟ = أيوه المصري .. – أبو دم خفيف؟ = لا .. أبو دم رخيص . #متضامن_مع_اطباء_مصر #اضراب_الأطباء”.